
ولقد أحسنت وزارة الثقافة إذ قدّرت الحاجة إلى "إنشاء جوائز تحفيزيّة وأخرى تقديريّة"، تضيف إلى "الجائزة" ما يدعم رسالتها، ويوسّع من قدراتها على اكتشاف المبدعين، كما أحسنت إذ عزمت على توسيع مضامير المسابقة إلى مجالات إبداعيّة جديدة، قد تفتح آفاقها في الطبعة المقبلة، وهذه ستكون إضافة لها أهميـّتها في دعم رسالة الجائزة التي تكتفي حاليا من المنظومة الأجناسية الأدبية بـ"الرواية" و"القصيدة" (كلاسيكية وحديثة)، مع أنّ "القصة" و"الأقصوصة" و"القصيدة الشّعبية" بأنواعها، وغيرها من الأجناس، لا تقلّ أهميّة ع...
اقرأ المقال..